الشعور بالاضطراب أو المزاجية أو الاكتئاب أو سرعة الانفعال عند محاولة خفض أو إيقاف استخدام الإنترنت.
اقرأ أيضًا: علم الروبوتات وتخصصاته الحالية ومجالاته المستقبلية
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
بالإضافة إلى ذلك، أثبتت الدراسات أنَّ قضاء وقت أطول من اللازم عبر الإنترنت يؤدّي إلى تقليل الانتباه والتركيز على العمل أو الدراسة ممّا يؤثر على الكفاءة والإنتاجية.
* المقابلات التحفيزية: تساعد على تعلم مهارات سلوكية جديدة للتخلص من السلوكيات التي تسبب الإدمان.
"حادث مخيف على الطريق السريع"، كيف أثّرت تصريحات وزير الداخلية عن الحجاب على أمن نساء في ليبيا؟
الإدمان الرقمي هو من المشكلات الشائعة في عصرنا الحالي؛ وذلك نتيجة زيادة الاعتماد على الهواتف المحمولة والأجهزة الإلكترونية، ويُعدُّ من الاضطرابات التي تترك آثاراً سلبية في الصحة النفسية والجسدية؛ إذ يتسبَّب بتدهور العمل والدراسة والشعور بالوحدة والاكتئاب والانعزال عن المجتمع، إضافة إلى أمراض كثيرة نور الامارات ومشكلات صحية جسدية كثيرة.
وشهدت السنوات الماضية محاولات مستمرة من جانب مستخدمين لمواقع التواصل الاجتماعي لتلقي علاج على يد متخصصين، بعدما وجدوا أنه من المستحيل الابتعاد عن الأجهزة الإلكترونية الخاصة بهم، حتى عندما يرغبون في ذلك.
المقال التالي المقال السابق مقياس السعادة ×
يرغب المدمن في قضاء أطول وقت ممكن مع العالم الافتراضي المدمن عليه، فتنقطع علاقاته مع المحيط وينعزل عن المجتمع شيئاً فشيئاً.
لا شكَّ أنَّ التعافي من إدمان الإنترنت قد يكون صعبًا إذا كُنت بمفردك. لذا، قد يكون من المفيد البحث عن دعم من الأصدقاء والعائلة أو زيارة طبيب مُتخصص إذا لزم الأمر.
لكن قد لا يستطيع الكثيرون بالالتزام بتلك النصائح في التخلص من الادمان الالكتروني، فيمكنك اللجوء إلى المعالج النفسي في علاج إدمان الإنترنت.
ورغم أن اعتبار ذلك النوع الفريد من الإدمان اضطرابا عقليا لا يزال موضع جدل، فإن بعض المعالجين، ومن بينهم دريسكِل، يعالجون من يعانون منه بالطرق نفسها التي يلجأون إليها لمعالجة الأنواع الأخرى من الإدمان.
تسبب الهواتف المحمولة والشاشات لفت انتباه الشخص فترات طويلة مما يسبب إجهاد العين، الذي يؤدي إلى عدم وضوح الرؤية وجفاف العين.
Comments on “The Definitive Guide to الإدمان الرقمي”